شاركت "ايدال" في مؤتمر "تنمية العلاقات اللبنانية – المكسيكية" الذي نظمته السفارة المكسيكية في بيروت بالتعاون مع تجمع رجال الأعمال اللبنانيين. وخلال المؤتمر، قدمت "ايدال" عرضا عن الفرص الاستثمارية المتاحة في لبنان أمام وفد من رجال الأعمال المكسيكيين الذي ابدوا اهتماما بالاستثمار في لبنان. كما ركزت على الميزات التفاضلية التي يتمتع بها هذا البلد، وعلى الحوافز التي يمكن لكل مستثمر الاستفادة منها. 

شاركت ايدال، ممثلة برئيس مجلس إدارتها المهندس نبيل عيتاني، في مهرجان كان من أجل الترويج لصناعة الأفلام اللبنانية. كما شاركت في نقاش حول طاولة مستديرة تم تنظيمها في الجناح اللبناني حول "الاتجاه الجديد للسينما اللبنانية" حيث تحدث أكاديميون ومتخصصون عن تطور الأفلام السينمائية والأفلام الوثائقية والمبادرات الجديدة لتحفيز القطاع لناحية التمويل والتوزيع والترويج.

وتم عرض "Rough Cuts"، وهو عبارة عن مجموعة مختارة من مقتطفات الأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج والتوزيع
- الطريق، لـ رنا سالم
- الجانب الآخر من نوفمبر، لـ ماريان زحيل
- نور، لـ خليل زعرور
- موجة الحر، لـ جويس نشواتي

كم تم عرض «فيلم كبير كتير»: وهو فيلم سردي من إخراج مير جان بو شعيا ومن إنتاج كبريت.

شاركت "ايدال" في منتدى الاقتصاد العربي الذي تم افتتاحه في 5 أيار 2015 في فندق فينيسيا. وقد أدار رئيس مجلس الإدارة المهندس نبيل عيتاني الجلسة الرابعة التي تمحورت حول مستقبل الاستثمار في العالم العربي وكيفية تعزيز بيئة الأعمال في المنطقة.

وقد شدد عيتاني على ضرورة التعاون الاستثماري في ما بين الدول العربية والترويج للاستثمارات البينية وتعزيزها من خلال تحديد الفرص والمقوّمات والقطاعات الواعدة في كل من البلدان العربية. كما أكد على دعم المستثمرين المحليين والحفاظ عليهم، وتفعيل خدمات ما بعد الإنشاء وما بعد التشغيل، والتواصل مع المغتربين العرب المنتشرين في جميع دول العالم، والتركيز على الترويج للمنطقة بشكل عام، مع ما تتمتع به من ثروات طبيعية وكفاءات بشرية وأسواق استهلاكية.

شارك رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة لتشجيع الاستثمارات في لبنان في مؤتمر G20 WAIPA حول "الاستثمار الأجنبي المباشر" الذي عقد في اسطنبول في 27 و28 نيسان 2015.

وقد تم تنظيم هذا المؤتمر بالتعاون مع هيئة الاستثمار في تركيا و B20  ومؤتمر ا لأمم المتحدة للتجارة والتنمية انكتاد لإدراج رؤية هيئات تشجيع الاستثمار من ضمن إجراءات G20 لضمان التحسن المستمر في المناخ الاستثماري على الصعيد العالمي، وتحديدا الأنظمة الاقتصادية العالمية والحفاظ على أعلى درجات التواصل بين الاقتصادات.